لفت النائب الثاني لرئيس حزب "الكتائب" الوزير السابق سليم الصايغ إلى أنه "لم تصلني بعد أي نتائج محددة في انتخابات جونيه البلدية ولكن النتائج الاولية تشير اما الى فوز 18-0 او 16-2 لصالح لائحة "كرامة جونية" برئاسة جوان حبيش مما يشكل انتصارا واضحا للائحة".
وفي حديث إذاعي، أشار الصايغ إلى ان "الكتائب اللبنانية" قد تكون القوى السياسية الوحيدة التي خاضت الانتخابات وخرجت اقوى ومعززة بوضع جيد جدا في الكثير من البلدات كسن الفيل وجونية"، مفيداً أنه "وصلنا الى مكان جديد غير مسبوق فقرار الدخول بمعركة جونية كان مركزيا وواضحا كما في سن الفيل وهذا يدل على نضوج في كيفية التعامل مع الاستحقاقات".
كما اكد الصايغ أن "رغبة الناس بالتعبير عن رأيها هي التي انتصرت"، مشيراً إلى أن "هناك نضوج كبير في كيفية التعمال مع الاستحقاقات الكبيرة وديمقراطية ومن المفروض ان تتقدم ورغبة الناس بالتعبير عن نفسها هي التي انتصرت وللوصول إلى الديمقراطية التي نطمح لها يجب أن يكون لدينا أداء أخلاقي أكبر".
وأشار الصايغ إلى ان "الاحزاب لاعب كبير في العملية الانتخابية"، متمنياً على القوى السياسية وعلى حزب "الكتائب اللبنانية" "أن تكون لديها مسؤولية كبيرة وأن تنتقل بالعمل الحزبي من حالة إلى حالة أكثر تقدم لتكون عامل تغيير حقيقي في المجتمع".
وأفاد أن "نحن على مفترق إما أن تكون هذه الانتخابات هي لعبة قمار فقط وإما أن نذهب بهذه الرغبة نحو الديمقراطية الحقيقية أي نبعد عن الرشاوي و أننبعد عن استخدام المال وانتهاك كرامات الناس".
وفي حديث إذاعي، أشار الصايغ إلى ان "الكتائب اللبنانية" قد تكون القوى السياسية الوحيدة التي خاضت الانتخابات وخرجت اقوى ومعززة بوضع جيد جدا في الكثير من البلدات كسن الفيل وجونية"، مفيداً أنه "وصلنا الى مكان جديد غير مسبوق فقرار الدخول بمعركة جونية كان مركزيا وواضحا كما في سن الفيل وهذا يدل على نضوج في كيفية التعامل مع الاستحقاقات".
كما اكد الصايغ أن "رغبة الناس بالتعبير عن رأيها هي التي انتصرت"، مشيراً إلى أن "هناك نضوج كبير في كيفية التعمال مع الاستحقاقات الكبيرة وديمقراطية ومن المفروض ان تتقدم ورغبة الناس بالتعبير عن نفسها هي التي انتصرت وللوصول إلى الديمقراطية التي نطمح لها يجب أن يكون لدينا أداء أخلاقي أكبر".
وأشار الصايغ إلى ان "الاحزاب لاعب كبير في العملية الانتخابية"، متمنياً على القوى السياسية وعلى حزب "الكتائب اللبنانية" "أن تكون لديها مسؤولية كبيرة وأن تنتقل بالعمل الحزبي من حالة إلى حالة أكثر تقدم لتكون عامل تغيير حقيقي في المجتمع".
وأفاد أن "نحن على مفترق إما أن تكون هذه الانتخابات هي لعبة قمار فقط وإما أن نذهب بهذه الرغبة نحو الديمقراطية الحقيقية أي نبعد عن الرشاوي و أننبعد عن استخدام المال وانتهاك كرامات الناس".