اشارت مصادر مقرّبة من لائحة التوافق في طرابلس لـ"الأخبار" الى إن وزيرالعدل المستقيل اشرف ريفي "يعاني من عجز سياسي وشعبي واضح، واللائحة التي أعلن دعمها "قرار طرابلس" أنقذته مؤقتاً وشكّلت رافعة له، وليس العكس".
ولفتت الى أن الماكينة الانتخابية لوزير العدل المستقيل تعاني عطباً بنيوياً واضحاً، إذ إنها تفتقد الخبرات والقدرات المالية والبشرية واللوجستية، لمنافسة لائحة التوافق. وأشارت المصادر الى أن "مرشحين عديدين ممن لم يجدوا موقعاً على لائحة التوافق، فضّلوا الانسحاب من حلبة التنافس أو الترشح منفردين على الالتحاق بريفي". ومن بين هؤلاء عربي عكاوي الذي أثيرت شائعات حول انسحابه من التنافس الانتخابي، قبل أن يتبيّن العكس، إذ أكّد عكاوي، بعد استبعاده من لائحة التوافق، ترشحه منفرداً وعدم رغبته في الالتحاق بلائحة ريفي أو سواه، منطلقاً من قاعدة شعبية عريضة في منطقة باب التبانة، الخزان الشعبي والانتخابي الأكبر في المدينة.
ولفتت الى أن الماكينة الانتخابية لوزير العدل المستقيل تعاني عطباً بنيوياً واضحاً، إذ إنها تفتقد الخبرات والقدرات المالية والبشرية واللوجستية، لمنافسة لائحة التوافق. وأشارت المصادر الى أن "مرشحين عديدين ممن لم يجدوا موقعاً على لائحة التوافق، فضّلوا الانسحاب من حلبة التنافس أو الترشح منفردين على الالتحاق بريفي". ومن بين هؤلاء عربي عكاوي الذي أثيرت شائعات حول انسحابه من التنافس الانتخابي، قبل أن يتبيّن العكس، إذ أكّد عكاوي، بعد استبعاده من لائحة التوافق، ترشحه منفرداً وعدم رغبته في الالتحاق بلائحة ريفي أو سواه، منطلقاً من قاعدة شعبية عريضة في منطقة باب التبانة، الخزان الشعبي والانتخابي الأكبر في المدينة.